على عكس المألوف، لم يختر ريك جلادياتور طريق المغامرة في سن المراهقة، بل اتخذ قراره الجريء في سن الثلاثين، تاركًا وراءه وظيفته كموظف نقابة. انطلق ريك في رحلته كمبتدأ من رتبة F، حاملاً طموحًا يتحدى حدود قوة القتال وصولاً إلى رتبة S. وبعد عامين من التدريب الشاق تحت قيادة أقوى فرقة في القارة، “قبضة اوريكالكوم”، بات ريك مستعدًا لإثبات قدراته وإسكات كل من يشكك في إمكانياته.