وُلدت فيليا في أسرة تتوارث لقب “القديسة” عبر الأجيال، ونالت مكانة أعظم قديسة في التاريخ بفضل نشأتها الصارمة. لكن حياتها انقلبت رأسًا على عقب عندما فسخ خطيبها، الأمير يوليوس، خطوبتهما، ليتم بعدها بيعها إلى مملكة أخرى. وبينما كانت تتهيأ لمصير قاسٍ، فوجئت باستقبال دافئ، حيث استغلت قدراتها المقدسة لحماية المملكة الجديدة من هجمات الوحوش.