بعد أن وُلد من جديد في عالم «في»، اكتشف ريو أن لديه قدرة سحرية تمكّنه من التحكم في الماء حسب رغبته، إضافةً إلى امتلاكه مهارةً تمنحه شبابًا أبديًا. وبفضل هذه القوى، قرّر أن يعيش حياةً هادئة، لكن عالم «في» لم يكن مناسبًا لهذه الحياة المستقرة.