تدور الأحداث في اليابان خلال عصر إيدو، حيث يقبع جابيمارو، الشينوبي الشهير بلقب “الفراغ”، في السجن بعد القبض عليه. يزعم جابيمارو أنه لم يعد لديه أي سبب يستحق العيش لأجله، وينتظر بفارغ الصبر حتى يأتي جلاد لينهي حياته، بسبب قدراته الفائقة التي تمكّنه من تحمل أسوأ العذابات. وفي ذلك الوقت، يأتيه زائر غير عادي، ماهر في فن القطع والتشريح بواسطة السيوف، بعد معركة شرسة نجا منها بصعوبة، وتدفعه إلى حدوده. وبدلاً من أن يقتله، يعرض عليه النجاة في صفقة، حيث يجب عليه السفر إلى جزيرة غامضة لاسترداد إكسير الخلود. ولكن المشكلة الوحيدة هي أن البشر الذين عادوا من تلك الجزيرة قد تحولوا إلى زهور.