وُلدت فيليا في عائلة عُرفت بإنجاب القديسين على مدى أجيال. منذ طفولتها، جعلها تعليمها الصارم تكتسب سمعة باعتبارها أعظم قديسة في التاريخ، وكانت مخطوبة للأمير الثاني، يوليوس. ولكن في يوم من الأيام، قرر يوليوس بشكل مفاجئ إنهاء خطوبتهما! بعد ذلك، عُرضت عليها فرصة أن تصبح القديسة الجديدة في بلد مجاور يعاني من نقص القديسين، مقابل الحصول على المال والموارد، مما أجبرها على مغادرة وطنها. توقعت فيليا استقبالًا قاسيًا، لكنها فوجئت بترحيب دافئ وغير متوقع. ورغم حيرتها من الموقف، استغلت قواها المقدسة لحل العديد من المشكلات، مثل طرد الشياطين وتطوير أدوية جديدة لمكافحة الأوبئة.