بعد أن حوّلته تجارب أُجريت عليه إلى كائن سيبراني (سايبورغ)، يجد كيساراجي نفسه هدفاً لضغوط متزايدة من عدة منظمات. تواجهه جماعة خالدة من مصاصي الدماء تهدف إلى غزو طوكيو، وتنظيم فرسان خالد، بالإضافة إلى مجموعة من الياكوزا يسعون للثأر لمقتل قائدهم. يعبر كيساراجي عن موقفه قائلاً: ‘قد لا أملك سبباً للعيش، ولكن هذا لا يبرر السماح لهم بقتلي’. للبقاء على قيد الحياة، سيتعين عليه توظيف جسده السيبراني وخصائص دمه الفريدة، إلى جانب أي وسيلة أخرى متاحة له، من أجل تحقيق فراره الكبير.