في أواخر القرن الثامن عشر بفرنسا، وبينما كانت عائلة جيرجايس تنتظر مولودًا جديدًا، رزقت العائلة بفتاة أخرى. أثار هذا الأمر حفيظة الأب، مما دفعه إلى اتخاذ قرار بأن تُربى هذه الفتاة كصبي، وأن تحمل اسم العائلة لترثه. وبعد مرور عدة سنوات، انضمت أوسكار إلى الحرس الملكي في خدمة الملك لويس الخامس عشر. ومع ترقيها في المناصب العسكرية، أصبحت أوسكار في خدمة ماري أنطوانيت، التي كانت آنذاك ولية عهد فرنسا الشابة.