منذ صغرها، كانت تورو هوندا مفتونة بحكايات الأبراج الصينية التي كانت ترويها لها والدتها الحبيبة. لكنّ حياتها اتخذت منعطفًا مأساويًا بعد حدث عائلي مفاجئ، أجبرها على ترك كل شيء وراءها والبدء من جديد. وجدت تورو نفسها تعيش في خيمة، دون أن تعلم أن منزلها المؤقت يقع على أرض خاصة لعائلة سوما.