يُولد تشو مينغروي من جديد باسم كلاين موريتي في عالم بديل خلال العصر الفيكتوري. هذا العالم يجمع بين التكنولوجيا المتمثلة في الآلات البخارية والمدافع والمناطيد، وبين عناصر خارقة للطبيعة مثل الجرعات السحرية، والعرافة، وبطاقات التاروت، والتحف الأثرية ذات القوى الخاصة. ومع تكيفه مع حياته الجديدة، يواجه كلاين سلسلة من الألغاز التي ترتبط بشخصية غامضة تُعرف بـ “الأحمق”، بينما يتساءل عن طبيعة الشر الخفي الذي يتربص في هذا العالم.