بعد عام كامل من تحرير “الملاذ المقدس” وانتصار حاسم على إلسا وقواتها، حيث شهدت المعركة مولد تحالف جديد بين بياتريس وسوبارو، يعيش الأخير فترة هدوء نسبي. لكن هذا الهدوء يخترقه فجأة وصول رسالة غامضة من أناستازيا، تدعوه إلى بريستيلا، عاصمة الماء. هناك، تنتظره مفاجآت غير متوقعة، ولقاءات مصيرية ستعيده إلى قلب الصراع، حيث يواجه تهديدًا جديدًا يلوح في الأفق.