نويل، حفيد البطل الأسطوري، كان يحلم بأن يسير على خطى جده. لكن القدر سخر منه، فمنحه لسانًا سحريا بدلًا من سيف قوي. ومع ذلك، رفض نويل الاستسلام لمصيره. فقرر أن يصبح أقوى من أي محارب، ليس بسيفه، بل بكلماته. فاستخدم فصاحته لبناء جيش من الكلمات، متحديًا بذلك كل التوقعات.