كان نادي التصوير الفوتوغرافي ونادي السينما يواجهان خطر الإغلاق، ولكن تم إيجاد حل بدمجهما معاً ليُشكّلا كياناً جديداً هو “نادي سينيفوتو”. في إطار هذا النادي، تم اختيار العضوات ساتسوكي، آن، وساكوراكو ليكنّ الشخصيات المحورية في العمل الفني الأخير لرسامة المانجا هارونو، والذي يركز على استخدام كاميرات الحركة. بناءً على ذلك، تنطلق الفتيات في رحلة عبر اليابان لتوثيق المناظر الطبيعية الخلابة، واختبار أدوات تتخطى المعدات التقليدية للتصوير الفوتوغرافي والسينمائي، بالإضافة إلى الاستمتاع بتذوق الأطباق المحلية الشهيرة على طول مسارهن.